عمر كويران
* هي لعبة في محل مسكن الألعاب ، وزارة الشباب والرياضة ومطرح تسكين الميدان في مربط الأمان لمنتج المستفاد منه لساكن هذا المكان لتمنع مصطلح التأمين مسماه بين كادر من يستكين تحت ظلالها بغية إيصالها إلى أعلى مراتب العطاء عبر مسمى التأمين وبالطبع مثل هذا العمل يمنح هذه الوزارة الأحقية للإشادة لاهتمامها باعتبار المعطيات منبع حروف المعنى من موضعها كصرح يدعو إلى ربط علاقة الفرد بالصحة كأهم مقعد له في الحياة.
* وزارة الشباب والرياضة اعتمدت مفهوم اللعب في مركزية نشاطها أنه بالإمكان التلاعب مع خطوط النشاط في مجرى الحديث عن التأمين.. وبرغم ما أكده نائب الوزير أخي العزيز الكابتن عبدالله هادي بهيان في إن التأمين الصحي لمحور الاتفاق الموقع مع الشركة المتخصصة في هذا المجال يعيد لكل منتسب لوزارته استحقاق ما هو في نسق البنود المعتمدة بالاتفاق.. لكن أبو هادي لم يف بما أقر عليه من طلب سداد مبلغ متأخر على الوزارة “خمسة ملايين ريال” للمتخصصة موقف العمل بعمل الاتفاق حتى التسديد.. وظل ساكن الوزارة “الموظفين وذوي العلاقة” أمام مطب صعب تخطيه لمحصل المنفعة من هذا التأمين مما جعل النقابة هناك تعمم وتهدد باتخاذ إجراءات تصعيدية إذا لم يتم دفع ما على الوزارة للشركة المؤمنة لتبقى بطائق التأمين مع كل منتسب للشباب والرياضة مجرد بطاقة لا فعل لمنطوق أي حديث عن محط التأمين المبني على اتفاق في حين لا تعطي أية إشارة لبدء تنفيذ البنود المتفق عليها لعدم التزام الوزارة بتنفيذ بند دفع المتبقي عليها.. وأخي النائب أبو هادي تارك الحبل على الغارب في محيا الأمل غير المثبت في مرسم الأمنية لدى حملة تلك البطائق.
* مشكلة وزارة الشباب والرياضة في هذا الملعب أن مسؤوليها بعداد مقاعدهم في مربع المسؤولية لا يتعاطون قياس التوافق في الكثير من الأعمال ما يجب أن تعطى له الأهمية القصوى ولعل مشروع التأمين الصحي يعد الأهم في متكأ المهام ويفترض أن تكون له الأولوية بالتنفيذ كون الجميع مشترك في مداره المالي بمقدار النسب التي تؤمن سلامة كل موظف.. فلا ندري الكابتن عبدالله بهيان كمسؤول أول عن هذا الجانب سيدفع بعجلة المسار التنفيذي للتأمين الصحي إلى رضاء عام يشمل عموم كادر الوزارة من غير تلكؤ في مصاف أي بعد يخل بعدم التنفيذ .. نأمل ذلك.