استهداف الجيش..استهداف لدوره الطليعي

استطلاع /رجاء محمد عاطف

في حماية المكتسبات وردع الإرهاب
العلفي
,الأعمال الإجرامية تستهدف القوة الفاعلة في المجتمع وهي المؤسسة الدفاعية والأمنية
ثابت
,هناك قوى كثيرة ليس من مصلحتها نجاح العملية السياسية في البلاد
الطويل
,الإرهاب يستهدف بدرجة رئيسية المراكز الحساسة والمهمة في القوات المسلحة والأمن لأنها عنصر المواجهة الحاسم ضد الإرهاب
عزان
,هؤلاء يعيشون دون سن الإيمان بحق الآخر في الوجود والعيش الكريم إن اختلف معهم أو فكر بطريقة أخرى غير طريقتهم
السقاف
,على كل القوى في الساحة المحلية والإقليمية والدولية أن تدرك أن الأمن والاستقرار في اليمن مصلحة للجميع

يمثل الإرهاب خطرا حقيقيا يواجه الوجود البشري وحضاراته وانجازاته إذ أصبح يمارس على نطاق واسع عبر الزمان والمكان في الماضي والحاضر والمستقبل بل وأن خطورة الإرهاب تزداد أيضا بالنظر إلى الأعداد الكبيرة جدا من المنظمات الإرهابية التي تمارس الإرهاب الذي ينطوي على عنف غير محدود وغير مقيد بقانون أو أخلاق وكما عرف الإرهاب أنه استخدام منظم للعنف لتحقيق هدف سياسي باستخدام العنف ضد الأفراد ويعرض أرواحهم للخطر وكذلك التهديد بالحريات الأساسية لهم بهدف التأثير على موقف أو سلوك مجموعة مستهدفة بغض النظر عن الضحايا المباشرين.
والحادثة الاخيرة التي طالت أبناء القوات الجوية ..فعلا ارهابيا يندرج تحت أبشع الجرائم نوعا وهو استهداف منظم يهدف إلى الانتقام من مؤسسة الجيش التي تؤدي دورها بكفاءة عالية للدفاع عن الوطن ومصالحه من خطرهذه الجماعات الإرهابية.
وهنا يتحدث عدد من المحللين السياسيين حول العملية الإرهابية الأخيرة وأبعادها ..فإلى الحصيلة :

قد يعجبك ايضا