قالوا هذا الأسبوع
أحمد غراب
أحمد غراب –
” إذا استمرت بلادنا بلا زراعة ولاسياحة ولا استثمار سيأتي الوقت الذي لن نجد فيه حكايات نحكيها لأطفالنا سوى مغامرات قطل وبزغة وحكاية الفتى المقوت وقصص المولعي ” عودي واخوه ” وتاريخ البحشامة في أمة البطالة “.
” مقوت سابق “
” الثورة نجحت لكنها طلعت مكملة بمادتين سياسة واقتصاد “
” ربيعي ضابح “
يمني شاف كهف قال يشتي يسمع صدى صوته قال سرررررررجوا ¿
رد الكهف : لا شغلنا الماطوووور.
” زباج متقاعد “
رعى الله أيام كنا نستقبل فيها العيد بأغنية ” آنستنا يا عيد ” للمرحوم الآنسي
اليوم نستقبله بأغنية “ماعادبش حلا في شي “
” مطرب متجول “
في مثل هذا الوقت من كل عيد كنا نسأل أنفسنا فين بتقضي العيد فيقول الأول في القرية عند أمي ويقول الثاني في صنعاء أو عدن أو ماشابه
هذا العيد نسأل نفس السؤال فيقول الأول في ميدان التحرير ويقول الثاني في ميدان رابعة مع ان كليهما ما يملكان حق مواصلات إلى ” شعوب “.
” مفسبك “
هذا الشعب مالوش حل كلما صادفت واحد في الطريق يقولك أي خدمات ولو قلت له معك مائة ريال سلف يقولك ليتك خمسة ريالات.
” مواطن حراف “
مع اقتراب إعادة تفعيل شريحة الأبلسة مؤكد أن ابليس سيكون مصدوما للغاية وهو يشاهد كمية المصائب التي حدثت في غيابه وسيدرك أن ابليس الأنس أصلي وابليس الجن ميد ان تايوان.
” شاهد ماشافش حاجة”
“بعد الاطلاع على أحوال الكهرباء التي تجلب الضيق ولا تسر عدوا ولا صديقا وفي ظل استمرار حالة الكساد الاقتصادي والفساد البلدي ونظرا لحرمان الموظفين من الإكرامية هذا العام فقد قررنا :
أولا : نعتذر من الأمهات والزوجات والأخوات والخالات والعمات والجدات وجميع المكالف والقريبات ونقول لهن: “بحه! ما فيش عسب هذا العيد عليه العوض ومنه العوض ورحم الله كل من قالت: يكفي طلتك علي مش ضروري عسب العيد “.
” بيان صادر عن المواطنين الكادحين “
” بناء على الدعوى المقدمة من السادة الموكلين ( الأولاد) اقرأ عليكم قائمة الاتهامات ( الطلبات ) :
ما لايقل عن ثلاثين ألف ريال قيمة كسوة العيال
مالايقل عن ستة آلاف ريال كسوة المدام
ما لايقل عن سبعة آلاف ريال جعالة العيد
ما لايقل عن أربعين ألف ريال صرفة البيت “.
” الاتحاد العام للزوجات “
اذكروا الله وعطروا قلوبكم بالصلاة على النبي