وöســام الشöـــعúرö

محمد أحمد الشامي

محمد أحمد الشامي –

تهدى إöلى الشاعر الكبير الدكتور / عبد العزيز المقالح

يا براق الشöعúرö أهúدöيúك السلاما
حاملا كأúس التهاني و الندامى
أيها الكوúكب في آفاقöـنا
أنت منú أجúليـت عن نفúسي الظـلاما
إöنك الفرحة في مöشúوارöنا
حـقـقتú للأبúجدö البöكúرö المـراما
فإöذا في ملكوتö الشöعúرö مöنú
فيضöك المöدúرارö ما يرúوي الغـماما
وجúهك الوضاء في نفúحتöهö
يحúمöل الورúد المندى و الخـزامى
أيها الفارöس في مöيدانöها
زاحم الكل وما مل الزöحـاما
وأتى الأول في مöضúمارöها
حيث أعúيا الخلúف مöنúها و الأمـاما
صاحöب النöعúمةö محúسود وفي
نöعúمةö الإبúداعö ما يخúزي اللöـئاما
ولك النöعúمة كهúلا وفتى
ولك النöعúمة مذú كنúت غـلاما
أيها الرائöع في إöبداعهö
أقúعد الإöحúساس فöينا وأقـاما
ودعانا للتي نهفو لها
مöن بناتö الشöعúرö كي نبúدو عöـظاما
فتألقúنا بöكفöيك هوى
مبúدöعا يزهو بöمعناك احـتöراما
في زمان فتح الباب على
رöجúـلöهö للúغثö مöنú خمúسöين عاما
حöيúن صار الشöعúر فöيلا سائبا
وغدتú كعúـبـتـه بيتا حـراما
فرأيöنا وسمعúنا عجبا
بصر الأعمى و أعúيا منú تعامى
ثم لما عاد (وضاح) بدا
مöن سماواتö الرöضا بدúرا تـماما
فتلمـسúـنا خـطانا حوله
فاهúتديúنا حöيúن أعúـطاها الزöمـاما
أنúت في عöشúقöك لöلناسö أب
وأراني بöك أزúداد هöـياما
أنúت لمú تبúخلú ومöن واجöبöنا
أن نكون الكأس فيهمú و المداما
أيها الأستاذ كم أسúــــــــــتذة
لم تزöدú أصúحابها إöلا انúفöصاما ¿!
عذúرهــــــم أنú مداه لمú يكنú
في العطا بردا ولا كان سلاما
قلú : هو الدكúـتور في إöبúداعöهö
جعل الإöبúداع يكúفöيúنا تماما
فاقúبلö الجهúد الذي قل وما
قل جهúد يبذöل القلúب وöساما.

قد يعجبك ايضا