أين الطائرات ¿¿¿¿

عبد الرحمن بجاش

 - لا أدري لöم دونت في مفكرة تليفوني هذه الملاحظة وبتاريخ 27 - 6 - 2012م ( أين طائرات الدفاع المدني ) ¿¿ ربما كانت الصورة المتحركة على شاشة التلفزيون والتي ظلت كما هي لم يطرأ على مكوناتها أي تغيير !! - أنا أتحدث عن طائرة السخواي - النار المشتعلة
عبد الرحمن بجاش –
لا أدري لöم دونت في مفكرة تليفوني هذه الملاحظة وبتاريخ 27 – 6 – 2012م ( أين طائرات الدفاع المدني ) ¿¿ ربما كانت الصورة المتحركة على شاشة التلفزيون والتي ظلت كما هي لم يطرأ على مكوناتها أي تغيير !! – أنا أتحدث عن طائرة السخواي – النار المشتعلة تجمهر الناس وتلك الصورة الثابتة في الفيسبوك والذي أطليت عليه بسرعة ( سيارة الإطفاء وفوقها الناس يتابعون المشهد حتى مصور التلفزيون ) !!! الصورة المتحركة ظلت تنقل النار المشتعلة وجثة ظلت مكانها طويلا بدون أن يحركها أحد . تعودنا عند متابعتنا لأفلام الأكشن أن نرى سيارات الشرطة وكل الأجهزة الأمنية مكان الحادث وتكون الخطوة الأولى تلك الشرائط الخاصة بالشرطة تحجز مساحة الحادث أو الجريمة ثم لا تسمح لأي كان باستثناء المختصين بالدخول وبإمكان الجمهور من وراء الشريط أن يتابع ما حدث هنا أن الحابل بالنابل اختلطا وكان الطرف الوحيد الغائب ( الشرطة ) وأجهزة الضبط القضائي إذا أنا أعي ما أقول !!! أما الإطفاء فقيل انه وصل كالعادة بالمنبه المزعج ليكتشف أن لا ماء على ظهره !! . لا أتجنى فالصورة التي رأيتها وغيري والناس على ظهر السيارة الحمراء تجيب على كل تساؤل !!! وقيل وهذا أنا متأكد منه أن وايتات الماء ظلت هي فرس الرهان وتولى المواطنون وظيفة الغائبين ومن مائها يخمدون النار !!! أين الدفاع المدني ¿¿¿ يظل هو السؤال ¿¿!!! على أن الأسوأ منظر المواطنين وقد تجمعوا من كل حدب وصوب ولن أصدق أن جثتين عادت لهما سيارة الإسعاف اليوم الثاني فالمنظر برمته يجعل أي عاقل يخطىء الحساب ولا يتأكد مما هو حاصل لأن الصورة تداخلت ببعضها !!! . لكي أكون منصفا فهذه الحكومة ليست هي المسئولة أن لا دفاع مدني قد تم التأسيس له لكن وبحساب أضعف الإيمان فلا بد للداخلية أن تؤسس من الآن فليس من المعقول أن تظل الوايتات بديل عن جهاز الإطفاء والمواطن ليس بديلا عن الأجهزة الشرطوية هل أنتم معي ¿¿

قد يعجبك ايضا