كما تبúدöيúن لöيú
وأنتö تتغنيúن بöما تتمتعöيúن بöهö
مöما أسúميúتöهö «حلاوة وليس جمالا»..
سألúتöنöي كيف أتوقع أنú تكونöي .
هلú ستصدöقöيúنني,
إنú قلت لكö إننöي أعúرöفكö كما تبúدöيúن لöيú !
لمú أفكöرú مطúلقا بöما قدú يكون غيúر ظاهöر
لöحاستöي المثúقلة بöكö ..
لمú أفكرú أبدا في تقاسيمö وجهكö أو ملامöحöهö,
وما إذا كان مستديرا أم أمúيل للاستطالةö,
وما إذا كان طرöيا ناعöما أمú حافöلا بöحبö الشباب ..
لم أفكرú في ما إذا كانö عنقكö في استöقامتöهö وحجúمöهö
متناسöقا مع الوجهö أمú لا!
ولمú أفكرú في أي مöما يشúبöه ذلك..
لست مسúتعöدا للدخولö في رهان مرهق ..
كأنú أكتشف ما تخúفöيúهö هذهö الأسمال السوداء ..
ليس لدي منú الوقتö ما يكúفöي لابتكارö طريقة
تمكöننöي منú اختراقöها لاستيضاحö ما تضمدينه بها
أهو جسد حي أمú مومياءú.
لست مستعدا للمجازفةö في هذا الأمرö,
حتى وإنú أغراني الحلم
باستحضاركö في إحدى ليالي شتاءö صنعاء ..
أعرفكö روحا , وسأحاول الاقتناع بذلك,
حتى وإنú كان لا يكúفöيúنöي .