طمöع القلب فاستقل الغنيمه
حين لاقى هواه مöن غيرö قيمه
ظنها فرصة لتهنأ فيها
كل أحلامöه بلقيا (كريمه)
فتلقته بالسرابö كؤوس
ليس فيها إلا الغيوم العقيمه
واعدته خريدة الحسنö يوما
ووعود الحسانö بلوى قديمه
طيشته بغنجöها ثم راحت
تعصر القلب بالمواعيدö (ليمه)
ثم لما أفاق مما يعاني
وجد الحب بائسا كاليتيمه