“الجمهورية هنا في صنعاء ورئيسها صالح الصماد”

القصيدة المهداة من المجاهد أبو طالب إلى فخامة الرئيس الشهيد صالح علي الصماد بمناسبة أعياد سبتمبر وأكتوبر على ضوء كلام قائد الثورة السيد عبدالملك بدر الدين الحوثي “حفظه الله” في كلمة له ما نصها:-
* المضحك في الموقف أن أولئك الذين هم خاضعين بالكامل تحت إمرة الملكية السعودية الملك السعودي والأمير السعودي يقدمون أنفسهم على أنهم حماة الجمهورية وأنهم الجمهوريون بلحمهم ودمهم أنتم خاضعون بالكامل لإمرة أمراء وملوك بسلطة ملكية أنتم ملكيون لستم جمهوريين تجملوكيين جملوكيين تقول إنك جمهوري ولكن أمرك من سلطة ملكية أنت تحت إمرة ملك سعودي فكل المرتبطين بالنظام السعودي وكل الخاضعين للنظام الإماراتي وكل الخاضعين في قراراتهم وتوجيهاتهم ومواقفهم لأولئك الملوك والامراء ليسوا في مقام ان يقدموا أنفسهم حماة للجمهورية أصلا هذا تفريط بالجمهورية و النظام الجمهوري إذا قد أنت خاضع للملك والأمير وقد هو الحاكم الفعلي لك الآمر الحقيقي عليك فما عادك جمهوري.
الجمهورية هنا في صنعاء، الجمهورية في هذا النظام القائم حاليا في صنعاء الذي رئيسه اليوم صالح الصماد، هذا النظام الجمهوري الذي تقدم مسؤولوه في المجلس السياسي الأعلى وفي الحكومة ليؤدوا القسم الدستوري أمام البرلمان وأمام الرئيس على ان يحافظوا على النظام الجمهوري.
الأبيات المرسلة من الأخ المجاهد أبو طالب إلى فخامة الرئيس الشهيد صالح علي الصماد:
“سبتمبر الأحرار”
مبروك “أعياد” البلاد “سبتمبر” الاحرار عاد و”اكتوبر” الأمجاد
ياشعب استعيده
يا”مملكة” ظلم وفساد وملوك قهر واضطهاد تشتو يمنا يستعاد
لاشبك صيده
شعبي تحرر واستفاد وعرف بمن دبر وكاد “نظام جمهوري” وعاد
والآن عيده
“سبتــمبــري” قــرر وأراد يحكم ولا يمكن يقاد حتى ولو اصبح رماد
افتك قيده
“ثورة” وعاد العز عاد “جمهورية” والوعي زاد و”نظام جمهوري” اشاد
دوله جديده
“ثوره” وشعبي استعاد عزه وحقق ما أراد “سبتمبري” اليوم قاد
ثوره فريده
“جمهورية” صنعاء العناد ماهي بـ”فندق” للرقاد لايمكن الثائر يقاد
و”الملك” سيده
عبيد عبد الانقياد سلم لـ”امريكا” القياد نفذ لـ”صهيون” المراد
في ما يريده
فرطت ببلاد وعباد بعتوا الوطن والاقتصاد “جملوكية” أوغاد
في الدنيا وحيده
“المملكة عدوة الجمهورية”
من حارب الثورة وأباد غير السعودي ياعباد ولو تحقق ما أراد
كنا عبيده
“غريم تاريخي” معاد دايم وظلمه في ازدياد حكمه وشعبي في تضاد
شري يريده
كم قد ظلم شعبي وكاد ولكل ثوره هو مضاد مصر لن نجلس نقاد
نبقى عبيده
وصية “الجد” المباد “عبد العزيز” أوصى وأفاد “شقاء اليماني شي مراد”
لازم يزيده
شعبي بعالي الصوت ناد.. “بأهل الحجاز” وكل جاد الظلم استفحل وزاد
يالله نبيده
“الرئيس الشرعي”
لايمكن “الحكم المباد” ولا “الوصاية” تستعاد لـ “المملكة” ما با يقاد
“أهل السعيدة”
“جمهور” ثورتنا استعاد “الشرعية” منه تعاد ومن قرح يقرح كماد
والله يزيده
“جمهوريه” شعبي اراد “مجلس” يضم أهل السداد “والريس الصماد”
من شعبي يريده
“اكتوبر التحرير”
“اكتوبر” التحرير عاد و”بلاك ووتر” في شراد “جنوبنا” لازم جهاد
حتى نعيده
قصه” سقطرى ” ما المراد دخلوا “الجزر” مثل الجراد من كل جنس”بيض”و”سواد”
غزوه جديده
محتل أمس اليوم عاد وورطته هي في ازدياد في محرقتنا اصبح رماد
“جوف الحديدة”
من التواريخ يستفاد أن الغزاة ومن أراد يحتل ارضي با يباد
سنه اكيده
“حراس الجملوكية الإماراتية”
العيد لأحرار البلاد ما هو لأرذال العباد “حراس زايد” و”سعاد”
احقر عبيده
“جملوكية” والعهر زاد للأجنبي تابع مقاد “حارس امارات الفساد”
ماله عقيدة
“جملوكية” جوف الفؤاد عن “الأمير” حامي وذاد عند “الملوك” رايح وغاد
خدام سيده
بمدرع المحت عاد عودة “مبرقع “من شراد يا من لـ “عمه” ما أفاد
“زايد” يفيده؟!!
“جمهوريه” شعب وبلاد ماهي لـ”فرد” وما أراد واليوم “سين” وغد “صاد”
بـ” دبي” رصيده
“عفاش بياع السواحل القديم”
من باع “بحري” في المزاد دمر “عدن” بحر وبلاد من بحرنا مايستفاد
“خطه بعيده”
من لـ”الموانئ” قد أراد تبقى “معطل ” في “ركاد” صلة قديمة بـ”الموساد”
ماهي جديده
“دبي” تنمو وتشاد و”مينائنا” يهلك يباد.. “سيناريو” نفسه يعاد
في أرض “الحديدة”
رد فخامة الرئيس الشهيد صالح علي الصماد على الأبيات المرسلة
من الأخ المجاهد أبو طالب من جبهات العزة بمناسبة أعياد الثورة السبتمبرية:
ترحيب واهدافه بعاد في صفحة التاريخ عاد هجري وبالميلاد
يا تاريخ عيده
نابع من أعماق الفؤاد يرسل محمل بالعتاد مع المدد ذي ماد
بالشاص الجديدة
عمم لجبهات البلاد في كل شِعب وكل واد زار المخاء وامتد
ميدي والحديدة
لأهل الوفاء عد وعتاد روح البطولة والجهاد شهد له العالم وأشاد
أنها الوحيدة
ذي يحصدوا الأعداء حصاد زحف للعدوان أباد كم ورجالنا الأمجاد
تتولى حصيده
كم من بطل للعدو صاد له عام ما زار البلاد تفريط من لفراد
ذي ما الله يريده
في مترسه ثابت وجاد أقدس محاريب العباد وترابه السجاد
يمم منه أيده
والذكر والتسبيح زاد واعظم سلاحه والعتاد إيمان كل ما زاد
في وعيه يزيده
صاحب نظر ثاقب وحاد صاحي ولا هم السهاد للخصم بالمرصاد
إذا تحرك يصيده
عن الوطن حامي وذاد حافي القدم نقي الفؤاد شامخ كما الأوتاد
واعماقه بعيده
من بندقه يرمي الفساد وعليك يا رب السداد يا صادق الميعاد
ما يخلف وعيده
أنتم أولو البأس الشداد لكل مستكبر وصاد وابرمزهم صارت رماد
ضربة شديدة
أجزم ومتأكد اكاد يا صفوت الناس الجياد من البشر رايح وغاد..
دين وعقيدة
عجز القلم جف المداد عن وصف قمّه فالجهاد والدعم والاسناد
من شعب السعيدة
أنتم صناديد الجهاد وأهل التفاني والسداد يا صانعي الأمجاد
غايتكم اكيدة
عاشوا الإخاء والاتحاد داسوا يزيد وبن زياد على خطى السجاد
والرؤية سديدة..!!
في جدهم والاجتهاد سيوف ما تعرف غماد بأرواحهم واجساد
هم يحموا العقيدة
من سورة “التوبة” و”ص” ولى زمان الارتداد بركان له أبعاد
وأهدافه عديدة..!!
جهاد يا دنيا جهاد يا ناس يا أشجار وجماد ما احتلوا الأوغاد
لازم نستعيده