استعرض لقاء بمحافظة إب لليوم الثاني على التوالي برئاسة المحافظ عبدالواحد صلاح ما تم انجازه في إطار تنفيذ الاتفاق بين كافة أبناء المحافظة للحفاظ على الأمن والاستقرار ومنع انزلاقها نحو الفتنة والعنف.
وناقش اللقاء الذي ضم الشخصيات الاجتماعية والمشايخ والوجهاء والعلماء والأعيان وممثلو الأحزاب السياسية ومنظمات المجتمع المدني التطورات والمستجدات الراهنة التي تمر بها المحافظة والتشاور مع كافة الأطراف بشان تنفيذ الاتفاق بينها بغية تجنب المحافظة عن الانزلاق نحو الفوضى والاقتتال والحفاظ على الامن والاستقرار والسكينة العامة.
واطلع المجتمعون على ما تم القيام به في إطار تهدئة الاوضاع بالمحافظة وإعادة الأمور إلى وضعها الطبيعي ومنع أي أعمال خارجة عن النظام والقانون وتستهدف زعزعة الأمن وإثارة الفوضى والاقتتال بين أبناء المحافظة.
وأقر اللقاء مواصلة أعماله للخروج بميثاق شرف متكامل يضمن حفظ الحقوق والحريات وتعزيز الأمن والاستقرار ومعالجة كافة القضايا العالقة بالطرق السلمية بعيدا عن لغة السلاح والاقتتال والعنف .
وأشاد محافظ إب بالجهود المبذولة من قبل كافة الأطراف المشاركة في اللقاء بهدف تخفيف حدة الأزمة ودرء الفتنة وعودة الهدوء والسكينة العامة للمحافظة .. مؤكدا أن المسؤولية الدينية والوطنية تتطلب من الجميع التحلي بالصبر والاصطفاف الوطني بعيدا عن الضغائن والأحقاد والمماحكات السياسية والحزبية .
وشدد على ضرورة تحمل الجميع للمسؤولية الملقاة على عاتقهم في إخراج محافظة إب من الوضع الراهن وتجنيبها ويلات صراع الحروب والإقتتال والمشاكل التي ستنعكس سلبا على الوطن والمواطن الذى يعاني كثيرا جراء الوضع المأساوي والكارثي الذي تمر به البلاد.
وأشار المحافظ صلاح إلى أنه على يقين من حكمة أبناء محافظة إب الشرفاء والذين جنبوا المحافظة كثير من المحن والفتن التي تعرضت لها خلال الفترة الماضية وسيكون الجميع على قلب رجل واحد في التصدي للفتنة .
وقال : إن الحرب اذا اشتعلت فإنها لن ترحم أحد وستطال الجميع ولن يجني المجتمع من ورائها سوى الدمار والخراب والفوضى والاقتتال ” .. معبرا عن أمله في أن يعي الجميع خطورة المرحلة الراهنة على المحافظة بصورة خاصة والوطن بشكل عام .
وناقش اللقاء الذي ضم الشخصيات الاجتماعية والمشايخ والوجهاء والعلماء والأعيان وممثلو الأحزاب السياسية ومنظمات المجتمع المدني التطورات والمستجدات الراهنة التي تمر بها المحافظة والتشاور مع كافة الأطراف بشان تنفيذ الاتفاق بينها بغية تجنب المحافظة عن الانزلاق نحو الفوضى والاقتتال والحفاظ على الامن والاستقرار والسكينة العامة.
واطلع المجتمعون على ما تم القيام به في إطار تهدئة الاوضاع بالمحافظة وإعادة الأمور إلى وضعها الطبيعي ومنع أي أعمال خارجة عن النظام والقانون وتستهدف زعزعة الأمن وإثارة الفوضى والاقتتال بين أبناء المحافظة.
وأقر اللقاء مواصلة أعماله للخروج بميثاق شرف متكامل يضمن حفظ الحقوق والحريات وتعزيز الأمن والاستقرار ومعالجة كافة القضايا العالقة بالطرق السلمية بعيدا عن لغة السلاح والاقتتال والعنف .
وأشاد محافظ إب بالجهود المبذولة من قبل كافة الأطراف المشاركة في اللقاء بهدف تخفيف حدة الأزمة ودرء الفتنة وعودة الهدوء والسكينة العامة للمحافظة .. مؤكدا أن المسؤولية الدينية والوطنية تتطلب من الجميع التحلي بالصبر والاصطفاف الوطني بعيدا عن الضغائن والأحقاد والمماحكات السياسية والحزبية .
وشدد على ضرورة تحمل الجميع للمسؤولية الملقاة على عاتقهم في إخراج محافظة إب من الوضع الراهن وتجنيبها ويلات صراع الحروب والإقتتال والمشاكل التي ستنعكس سلبا على الوطن والمواطن الذى يعاني كثيرا جراء الوضع المأساوي والكارثي الذي تمر به البلاد.
وأشار المحافظ صلاح إلى أنه على يقين من حكمة أبناء محافظة إب الشرفاء والذين جنبوا المحافظة كثير من المحن والفتن التي تعرضت لها خلال الفترة الماضية وسيكون الجميع على قلب رجل واحد في التصدي للفتنة .
وقال : إن الحرب اذا اشتعلت فإنها لن ترحم أحد وستطال الجميع ولن يجني المجتمع من ورائها سوى الدمار والخراب والفوضى والاقتتال ” .. معبرا عن أمله في أن يعي الجميع خطورة المرحلة الراهنة على المحافظة بصورة خاصة والوطن بشكل عام .
سبأ