الثورة نت../
الاسم: لطف حمود محمد يحيى عبدالله زيد الخميسي
مواليد صنعاء، 1956م
وله خمسة أبناء إثنان ذكور محمد وأحمد وثلاث بنات
المؤهلات العلمية:
بكالوريوس في اللغة العربية
دبلوم دراسات عليا في الإذاعة والتلفزيون – العراق
المناصب والمسؤوليات:
– مستشار المؤسسة العامة للإذاعة والتلفزيون (2012 – حتى وفاته)
– مدير عام التنسيق والتنفيذ والمكتبات في تلفزيون اليمن (حتى 2011)
– نائب رئيس قطاع التلفزيون إلى جانب عمله نائب مدير عام البرامج إلى جانب مهامه الأخرى .
– مدير دائرة الاستعراض وإجازة الأفلام والمسلسلات .
– مدير تحرير الصحيفة المرئية (التليتكس)، وهي صحيفة جامعة فنية ثقافية سياسية واجتماعية
– عضو اللجنة العليا للمصنفات الفنية
– عضو اللجنة العليا للتخطيط البرامجي للإذاعة والتلفزيون
– مدير إنتاج ومشارك في إعداد العديد من الأعمال التلفزيونية
المسيرة المهنية:
– بدأ مشواره الإعلامي في إذاعة صنعاء وهو في سن 14 عاما، حيث شارك في برامج الأسرة والأطفال والدراما الإذاعية.
– واصل تعليمه المتوسط والثانوي
والجامعي أثناء عمله في الإذاعة والتلفزيون.
– شغل منصب رئيس قسم المكتبات في إذاعة صنعاء.
– كان من مؤسسي قطاع تلفزيون اليمن منذ انطلاقته الأولى، حيث أسس دائرة التنسيق والتنفيذ والمكتبات وتولى رئاستها لعدة عقود.
– تولى مسؤولية إعداد ورسم خارطة البث التلفزيوني اليومية ووضع التصورات الخاصة بالعمل البرامجي لفترات طويلة.
– ساهم في تأسيس قناة الإيمان وكُلّف بالإشراف العام عليها.
المشاركات والإنجازات:
– مثل اليمن في أغلب المهرجانات الإذاعية والتلفزيونية العربية، وشارك في عدد من المؤتمرات والندوات الإقليمية والدولية.
– ساهم في حصول اليمن على العديد من الجوائز في المهرجانات العربية للإذاعة والتلفزيون.
– رأس وشارك كمقرر وعضو في العديد من لجان التحكيم لمهرجانات الإذاعة والتلفزيون العربية.
– حصل على العديد من الشهادات والأوسمة والتكريمات محليا وعربيا ودوليا تقديرا لدوره البارز في الإعلام.
مكانته وتأثيره:
– عُرف الأستاذ لطف الخميسي كأحد أبرز الشخصيات الإعلامية اليمنية والعربية، وكان من الرواد في تأسيس الإعلام المرئي اليمني.
– تميز بمعرفته الواسعة وثقافته الغنية، وحظي بتقدير واحترام واسع في الأوساط الإعلامية. ترك بصمة واضحة في المجال الإعلامي، وكان له حضور بارز في مختلف الفعاليات والمناسبات.
– السيرة تعكس شخصية إعلامية مؤثرة قدمت الكثير للإعلام اليمني والعربي، وأسهمت في تطويره عبر عقود من الزمن.