الثورة نت/
كشفت وسائل إعلام العدو الصهيوني، اليوم السبت، أنّ “جيش الاحتلال بات عاجزاً عن تفكيك “مثلث التعقيد”، وهو “غزة والضفة ولبنان”.. معتبرة أن العام الجاري 2023م هو الأكثر صعوبة على الكيان المُحتل.
ونُقل عن المتحدث السابق باسم جيش العدو، قوله: “عام 2023 هو العام “الأكثر صعوبة من حيث العمليات ضد جيش الاحتلال الصهيوني والمستوطنين، منذ عام 2004”.
ولفت المتحدث الصهيوني، إلى أنّ السلطة الفلسطينية “فقدت السيطرة التامة على الضفة، وفقد الجيش الصهيوني أيضاً السيطرة، لكن ليس بصورة تامة، إلّا أنّ الأمر مُقلق”.
وتابع قائلاً: إنّ سيطرة الجيش الصهيوني، التي كانت تامة على الأرض، تغيّرت خلال الأشهر الأخيرة.
وأوضح أنّ كل هذه العوامل، بالإضافة إلى التحركات عند الحدود اللبنانية، تُنتج أمراً مُعقداً ومغايراً عن انتفاضة السكاكين والمنفردين، وهذا الأمر يمكن أن ينتهي بشيءٍ سيئ جداً للكيان الصهيوني.