فك الحصار على تعز يصطدم برفض المرتزقة مبادرات فتح الطرق..تعرف على 7 مبادرات رفضها المرتزقة ليتاجروا بالملف
الثورة / خاص
خلال سبعة أعوام قدم الجيش واللجان الشعبية مبادرات عديدة لفتح الطرقات إلى مدينة تعز ، ومنذ العام 2015 سعى الجيش إلى فتح الطرقات وتجنيب تعز الحرب لكن المرتزقة رفضوها جملة وتفصيلا وعلى النحو التالي:
• في العام 2015 قدم أنصار الله عرضا بتجنيب تعز الحرب وسحب القوات منها ، لكن حمود المخلافي صرح للجزيرة بأنهم رفضوا ذلك وأنهم يخوضون المعركة كجزء من التحالف الذي يشن الحرب على اليمن.
– في 16 ابريل 2016 م تم الاتفاق بين لجنة التهدئة في تعز عن فتح كل الطرقات والممرات على تعز ومنها خط الراهدة عدن وخط تعز اب عبر طريق الحوبان ( مرفق لكم نسخة الاتفاق الموقع) ورفض الاصلاح بحجة ضرورة ان يتم الانسحاب الكامل من تعز وليس فقط فتح الطرقات
– في 25 يوليو 2017 م تم فتح خط الصرمين صالة من جانب واحد بتوجيه من المجلس السياسي الأعلى وقام المرتزقة من حزب الاصلاح باغلاقه من جانبه بحجة ضرورة فتح طريق الستين..وحتا فتحنا الصرمين لانه طريق يمكن التحكم عسكريا فيه
– في 8 ديسمبر 2018 قدم الوفد المفاوض في السويد وقف الحرب وفتح الممرات والطرقات بمحافظة تعز ولم ينفذ بسبب الاعثر في اتفاق السويد
– في اكتوبر 2019م قدم المجلس السياسي الاعلى مبادرة فتح منفذ غراب – المدينة من جانب واحد ورفضه الاصلاح ايضا وقام باغلاقه من الجهة التي يسيطر عليها
– فيما اغلقت مليشيات حزب الإصلاح بتاريخ 30-7-2019 م خط خدير المسراخ في العام 2016 ، وما زال مغلقا.
– جرت المفاوضات في العاصمة الأردنية عمان وقدم الوفد الوطني مبادرة بفتح ثلاثة طرق رئيسية إلى مدينة تعز لكن الوفد الممثل للطرف الآخر رفضها بذريعة أنه يريد فتح الطرق الأخرى التي تعتبر خطوط تماس ومتداخلة جبهاتها وتتقارب فيها خطوط الاشتباك التي لا تتجاوز أمتار قليلة.