الثورة نت /..
أكدت حركة المجاهدين الفلسطينية، أن الإنجاز الوطني بتحرير ثلة كبيرة من الأسرى اليوم الاثنين، جاء نتيجة الصمود “الأسطوري” للشعب الفلسطيني والتفافه حول المقاومة واحتضانه لها.
وقالت الحركة، في بيان: “اليوم تتجلى إحدى صور الإلهام وانتصار الارادة لشعبنا ومقاومته، ويظهر جليا حجم الفشل الصهيوني في كسر الارادة الفلسطينية”.
وأضافت: “إننا إذ نبرق بالتحية لشعبنا العظيم ومقاومته الباسلة بكافة فصائلها نؤكد أن طريق المقاومة هو السبيل لتحرير كل الأرض واسترداد كل الحقوق ونؤكد أن تحرير الاسرى سيبقى على سلم أولوياتنا”.
وأكملت: “نبارك لشعبنا الصامد تحرير دفعة جديدة من أسرانا البواسل ضمن صفقة طوفان الأقصى لتبادل الاسرى اليوم بعد عامين من التعنت الصهيوني.حركة المجاهدين الفلسطينية”.