الثورة نت../
أكد الناطق باسم حركة المقاومة الإسلامية “حماس” عبد اللطيف القانـوع، أن عملية الطعن فجر اليوم الجمعة، على حاجز رنتيس قرب رام الله وسبقها عملية إطلاق النار على حاجز حوارة قضاء نابلس قبل يومين، تدل على أن المقاومة في الضفة الغربية حاضرة ومستمرة لمواجهة جرائم العدو الصهيوني.
ونقل موقع “فلسطين أون لاين” عن القانوع، قوله: إن حواجز العدو الصهيوني وثكناته العسكرية وكل أماكن تواجد جيشه وقطعان مستوطنيه ستظل في مرمى ضربات المقاومين، وستمضي المقاومة بكل إصرار ولن تنكسر أمام جبروت المحتل الصهيوني.
وشدد على أن جرائم العدو الصهيوني ومخططات حكومته الفاشية لتقسيم المسجد الأقصى لن تقابل إلا بمزيد من العمليات والمواجهة لحمايته والدفاع عنه والذود عن حياضه.