–
في وقت سابق تعرض وزير الإعلام علي العمراني لمحاولة اغتيال ومرت دون أن يكشف عن الجناة تبعها قتل أحد أقاربه والذي كان يعمل مرافقا له ولقت تلك الأحداث استياء واسعا ومازالت الحقيقة غير معروفة والجناة لم يكشف عنهم. النائب محمد الحميري طرح سؤالا◌ٍ بهذا الشأن ليجيب عليه وزير الداخلية حتى يعرف الناس من يقف وراء استهداف وزير يعمل بلا توقف لإيصال الحقيقة إليهم بكل حياد ويعيد تشكيل صورة الإعلام الرسمي الذي يخدم الشعب المالك الحقيقي له .