عبدالوهاب سنين في شتاء 21 كانون الثاني 2020م كان الصباح قارس البرودة، وكنت أنا وقلمي على لقاءٍ بأوراقي المبعثرة لتدوين بنيات أفكاري، وحين وضعت سن قلمي لأنثر ما يعتلج في صدري من ذكريات، وجدت أوراقي متجعدة، وكأنها شيخاً بلغ من العمر عتيا، متغضن الوجه كالحاً تعلو مُحياه الأحزان الكئيبة، فهالني ذلك المنظر فصاحت تلك … تابع قراءة ميّ زيادة في خيال كاتب
انسخ والصق هذا الرابط إلى موقع الووردبريس الخاص بك لتضمينه
انسخ والصق هذا الكود إلى موقعك لتضمينه