رغمَ احتجابِكِ يا قصيدةُ أَرتجى أن تُشرقي، وإليكِ منّي أَلتجي! أَنْهدُّ فيكِ لكي تكوني بُنْيتي ولديكِ أنسى لَهجتي كي تَلْهجي *** أبحرتُ من جَدَثي إليكِ لِتُبْحري وسبَقتُ ميعادي لكي تتبرَّجي كي تُبدعي منّي سوايَ لأننّي – رغم اسميَ الحَركِيْ – مثنَّى العَرْفَجي ولذاكَ جئتُ إلى وضوحِك بعدَما ميَّزتُ وجهَ حقيقتي من بَهْرجي *** بستانُ وجهِكِ … تابع قراءة القصيدة الوطن
انسخ والصق هذا الرابط إلى موقع الووردبريس الخاص بك لتضمينه
انسخ والصق هذا الكود إلى موقعك لتضمينه