عبدالوهاب سنين كان لا بد للقلم الشارب ظلمةً أن يلفظ نوراً، وحين أحملهُ أعد العُدة، ولكنه كان يداور ويخاتل وكأن بيني وبينه جفوة وغربة، وأجد في نفسي تطلعاً لما سيخطه هذا القلم العصي وتركت نفسي على سجيتها، وتركت قلمي رغم خصومته يمضي سهواً رهواً، ومضى يداعب أوراقي المتجعدة بسنه الصغير، و استطاع أن يزيل تجاعيد … تابع قراءة أيقونة الشعر العربي
انسخ والصق هذا الرابط إلى موقع الووردبريس الخاص بك لتضمينه
انسخ والصق هذا الكود إلى موقعك لتضمينه