ليلى إلهان منذ ثلاثين عاماً كانت هناك غرفة نوم صغيرة خلف الشمس وباب الجنة المخلوع كي يدخل الملحدون إليها بذنوبهم المثيرة… بيوت كبيرة لا يدخلها الضوء ربيع شاسع وجميل لا تزين كونه الزهور ما رأيته كان أكبر ألماً وأسوأ كارثة * منذ ثلاثين عاماً كان الحب يقطر فراقاً وأغنيات باكية يزرع غيمة آخر سرداب … تابع قراءة الطيور تأكل أوجاعها
انسخ والصق هذا الرابط إلى موقع الووردبريس الخاص بك لتضمينه
انسخ والصق هذا الكود إلى موقعك لتضمينه