مليحة الأسعدي رباه جئتك فالونى أرداني أشكوك قلة حيلتي وهواني رباه تحرقني المسافة كلما حدَّقت فيها أو كظمت بياني رباه مظلمتي بكفي خنتها “كنت الضحية في المنى والجاني” كنت التي باتت على أرق الهوى الفضي تسأل من رأى ألواني ما عدت أدري أي ظلٍ أرتدي ما عدت أدري ما مدى أحزاني رباه ما هذا … تابع قراءة تجليات
انسخ والصق هذا الرابط إلى موقع الووردبريس الخاص بك لتضمينه
انسخ والصق هذا الكود إلى موقعك لتضمينه