يا أخي يا ابن الفدى فيمَ التمادي وفلسطينُ تنادي وتنادي ؟ ضجّت المعركةُ الحمرا … فقم: نلتهب .. فالنور من نارِ الجهادِ ودعا داعي الفدى فلنحترقْ في الوغى ، أو يحترقْ فيها الأعادي *** يا أخي يا ابنَ فلسطين التي لم تزلْ تدعوك من خلف الحدادِ عدْ إليها , لا تقلْ : لم تقتربْ … تابع قراءة يوم المعاد
انسخ والصق هذا الرابط إلى موقع الووردبريس الخاص بك لتضمينه
انسخ والصق هذا الكود إلى موقعك لتضمينه