إيرادات النشء والشباب والرياضة

 

د. جابر يحيى البواب
منذ صدور قانون إنشاء صندوق رعاية النشء والشباب والرياضة بالقرار الجمهوري بالقانون رقم (10) لسنة 1996م والذي جاء كمكرمة من قبل الشعب “مواطن عادي – رجال أعمال –مشائخ– مسؤولين….إلخ” وهذا الصندوق يسير وفق أهدافه المحددة في المادة (3) من قانون إنشائه وهي:
الإسهام في إنشاء المرافق الرياضية والشبابية وصيانتها وتوفير مستلزماتها، دعم رياضة الناشئين، دعم المنتخبات الوطنية الرياضية، دعم اتحاد الطب الرياضي والمساهمة في علاج إصابات الملاعب، دعم برامج التأهيل والتدريب، دعم الأنشطة الشبابية، منح الحوافز والجوائز التشجيعية للمبرزين في المجال الشبابي والرياضي، بناء منشآت استثمارية لتحقيق عائدات تخدم الأهداف التي أنشئ من أجلها الصندوق.
ويعمل صندوق رعاية النشء والشباب على تحسين وتطوير العمل الشبابي والرياضي في كافة المجالات ولمختلف الألعاب والفعاليات والمناسبات وأسهم بقدر كبير جدا من إيراداته في إنشاء البنى التحتية الشبابية والرياضية “بيوت الشباب – صالات رياضية – ملاعب – منشآت – مرافق استثمارية للأندية”، وقدم الصندوق الدعم الكافي لتفعيل الأنشطة المختلفة المحلية والخارجية وساهم في إعداد المنتخبات الوطنية لتمثيل الجمهورية اليمنية في الفعاليات والمناسبات ورفع علم اليمن في المحافل الدولية.
كما وفر الرعاية الصحية للاعبين وللعاملين في المجال الرياضي وأسهم في إعداد الخطط الاستراتيجية وتبني المشاريع التنموية والبعثات العلمية وتأهيل الكوادر القيادية الشبابية والرياضية، وتقديم الدعم والإسهام في تفعيل أنشطة المبادرات الشبابية وتسهيل عمل منظمات المجتمع المدني التي تقدم خدمات للطفولة والمرأة والنشء والشباب.
مجالات متعددة وأهداف متنوعة سطرت في نصوص وبنود قانون النشء والشباب والرياضة استمر العمل بها لسنوات مضت رغم وجود بعض الشوائب والقصور والتجاوزات الإدارية والمالية والفنية، إلا أن أهداف الصندوق هي العنوان الرئيسي لسير أعماله وهي الفاصل الحازم لكل التجاوزات والعراقيل التي كانت تظهر بين الحين والآخر وتصيب الصندوق بالعجز والإعياء والوهن ثم يظهر من يعيد له حياته من جديد ويزيل الغبار عن نصوص ومواد قانون إنشائه.
اليوم الصندوق تحول من راعٍ للنشء والشباب والرياضة إلى راعٍ لجهات لا صلة لها بقانون إنشائه مع استثناء (50%) التي هي حق وطني وواجب لا يختلف عليه اثنان.
شباب رياضيو اتحادات أندية موظفون ينتظرون أن يلتفت لهم من زرع الله في قلوبهم حب الله ثم حب هذا الوطن الحبيب، ينتظرون نظرة السيد القائد العلم عبدالملك بدر الدين الحوثي وفخامة رئيس الجمهورية مهدي المشاط لدعم أنشطة وفعاليات قلصت إلى ما يقارب الصفر ،دعم مواصلات كان العون والسند لاستمرار الصمود والتحدي في وجه العدوان الظالم الجائر الذي فرضته علينا دول الشر بقيادة آل سعود، والله من وراء القصد.
منذ صدور قانون إنشاء صندوق رعاية النشء والشباب والرياضة بالقرار الجمهوري بالقانون رقم (10) لسنة 1996م والذي جاء كمكرمة من قبل الشعب “مواطن عادي – رجال أعمال –مشائخ– مسؤولين….إلخ” وهذا الصندوق يسير وفق أهدافه المحددة في المادة (3) من قانون إنشائه وهي:
الإسهام في إنشاء المرافق الرياضية والشبابية وصيانتها وتوفير مستلزماتها، دعم رياضة الناشئين، دعم المنتخبات الوطنية الرياضية، دعم اتحاد الطب الرياضي والمساهمة في علاج إصابات الملاعب، دعم برامج التأهيل والتدريب، دعم الأنشطة الشبابية، منح الحوافز والجوائز التشجيعية للمبرزين في المجال الشبابي والرياضي، بناء منشآت استثمارية لتحقيق عائدات تخدم الأهداف التي أنشئ من أجلها الصندوق.
ويعمل صندوق رعاية النشء والشباب على تحسين وتطوير العمل الشبابي والرياضي في كافة المجالات ولمختلف الألعاب والفعاليات والمناسبات وأسهم بقدر كبير جدا من إيراداته في إنشاء البنى التحتية الشبابية والرياضية “بيوت الشباب – صالات رياضية – ملاعب – منشآت – مرافق استثمارية للأندية”، وقدم الصندوق الدعم الكافي لتفعيل الأنشطة المختلفة المحلية والخارجية وساهم في إعداد المنتخبات الوطنية لتمثيل الجمهورية اليمنية في الفعاليات والمناسبات ورفع علم اليمن في المحافل الدولية.
كما وفر الرعاية الصحية للاعبين وللعاملين في المجال الرياضي وأسهم في إعداد الخطط الاستراتيجية وتبني المشاريع التنموية والبعثات العلمية وتأهيل الكوادر القيادية الشبابية والرياضية، وتقديم الدعم والإسهام في تفعيل أنشطة المبادرات الشبابية وتسهيل عمل منظمات المجتمع المدني التي تقدم خدمات للطفولة والمرأة والنشء والشباب.
مجالات متعددة وأهداف متنوعة سطرت في نصوص وبنود قانون النشء والشباب والرياضة استمر العمل بها لسنوات مضت رغم وجود بعض الشوائب والقصور والتجاوزات الإدارية والمالية والفنية، إلا أن أهداف الصندوق هي العنوان الرئيسي لسير أعماله وهي الفاصل الحازم لكل التجاوزات والعراقيل التي كانت تظهر بين الحين والآخر وتصيب الصندوق بالعجز والإعياء والوهن ثم يظهر من يعيد له حياته من جديد ويزيل الغبار عن نصوص ومواد قانون إنشائه.
اليوم الصندوق تحول من راعٍ للنشء والشباب والرياضة إلى راعٍ لجهات لا صلة لها بقانون إنشائه مع استثناء (50%) التي هي حق وطني وواجب لا يختلف عليه اثنان.
شباب رياضيو اتحادات أندية موظفون ينتظرون أن يلتفت لهم من زرع الله في قلوبهم حب الله ثم حب هذا الوطن الحبيب، ينتظرون نظرة السيد القائد العلم عبدالملك بدر الدين الحوثي وفخامة رئيس الجمهورية مهدي المشاط لدعم أنشطة وفعاليات قلصت إلى ما يقارب الصفر ،دعم مواصلات كان العون والسند لاستمرار الصمود والتحدي في وجه العدوان الظالم الجائر الذي فرضته علينا دول الشر بقيادة آل سعود، والله من وراء القصد.

قد يعجبك ايضا